متفرقات
اختبار جديد ينعش الآمال بمنع “الإجهاض التلقائي”

تمكن فريق بقيادة طبيبة نسائية دنماركية من إثبات أن اختبار دم بسيط من شأنه توفير تفسيرات إضافية عن السبب الكامن وراء فشل الحمل، وهو ما يتيح فهم حالات الإجهاض التلقائي بصورة أفضل ويساهم أحياناً في تجنّب حدوثها.
ويطال الإجهاض التلقائي امرأة من كل عشر نساء خلال مرحلة ما من حياتها، فيما تأتي معدلاته مرتفعة في البلدان التي يتزايد فيها تأخّر السكان لإنجاب الأطفال.
ونشرت الطبيبة، هنرييت سفاريه نيلسن، المقيمة قرب العاصمة الدنماركية، كوبنهاغن، وفريقها دراسة في مجلة “ذي لانست” العلمية تحدّد ما إذا كان الإجهاض التلقائي ناجما عن خلل في الكروموسومات من عدمه.
ويمكن اللجوء إلى اختبار الدم في بداية مرحلة الحمل وتحديدا من الأسبوع الخامس، على عكس ما كان يُعتمد سابقا.